هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أوقفت جامعة واشنطن 21 طالبًا عن الدراسة ومنعتهم من دخول الحرم الجامعي بعد مشاركتهم في احتجاجات مؤيدة لفلسطين، تخللتها اتهامات بإشعال النار واحتلال مبنى ممول من شركة بوينغ، ما أثار تحقيقًا فيدراليًا بدعوى معاداة السامية.
شهدت جامعة واشنطن في سياتل توتراً مساء الاثنين بعدما أوقف نحو ثلاثين شخصاً إثر احتلالهم مبنى تابعاً لكلية الهندسة بدعوة من طلاب مؤيدين للفلسطينيين، احتجاجاً على علاقة الجامعة بشركة بوينغ المتهمة بتزويد إسرائيل بأسلحة تُستخدم في غزة، في وقت تتصاعد فيه التوترات داخل الجامعات الأمريكية وسط اتهامات لإدارة ترامب باستغلال الاحتجاجات لاتخاذ إجراءات سياسية ضد المعارضين والمنتقدين لإسرائيل، أكثر من كونها دفاعاً عن اليهود أو مكافحة لمعاداة السامية.
من المتوقّع، بحسب الدراسة، أن يقضي الأفراد المزيد من سنوات عمرهم في حالة صحية سيئة، على الرغم من أنهم سوف يعيشون لسنوات أطول..